·
صرخة الأسرى : نريد :
·
" هيئة المحامين الدوليين عن
الأسرى الفلسطينيين"
د. يوسف عبدالحق"
يتساءلون عن النبأ الجديد عله يكون العظيم، من قيادات
السلطتين ، هم قرروا انتماء للشعب والوطن، النضال من أجل حرية فلسطين، ولذلك فإنهم
مقتنعون أن حريتهم ستتحقق حين يتم هزيمة الاحتلال وهم بذلك مؤمنون برحابة صدر وطيب
خاطر ، ومفتخرين بأنفسهم أحرار رغم القيود،
لكنهم منذ الاحتلال وهم يصرخون لم لم يتم تشكيل " هيئة المحامين الدوليين
للدفاع عن الأسرى"
...
وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون شوكة جلادي الاحتلال الصهيوني في اضرابهم الأخير حيث تمت الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامين الدوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافل العالمية لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية سياسية للقضية الفلسطينية وخاصة قضية الأسرى في المجتمع الدولي وفي كل احاء العالم
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيئة الدولية، هل ينقص السلطنين المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دفاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله لحماية أسرانا البواسل،
·
هل ينقص السلطة الكفاءات المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات،
·
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
·
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان كنفاني،
· فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟؟؟؟؟؟
وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون شوكة
جلادي الاحتلال الصهيوني حيث تمت الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة
عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامية الجوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام
القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافا العالمي لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة
الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية للفضية السياسية للأسرى في المجتمع الدولي
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيءة الدولية، هل ينقص السلطنين
المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دغاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله
لحماية أسرانا البواسل
هل ينقص السلطة الكفاءلت المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف
الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان
كنفاني، فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟؟؟؟؟؟
وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون شوكة جلادي الاحتلال الصهيوني حيث تمت
الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامية الجوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام
القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافا العالمي لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة
الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية للفضية السياسية للأسرى في المجتمع الدولي
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيءة الدولية، هل ينقص السلطنين
المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دغاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله
لحماية أسرانا البواسل
هل ينقص السلطة الكفاءلت المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف
الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان
كنفاني، فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟؟؟؟؟؟
·
وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون شوكة جلادي الاحتلال الصهيوني حيث تمت
الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامية الجوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام
القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافا العالمي لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة
الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية للفضية السياسية للأسرى في المجتمع الدولي
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيءة الدولية، هل ينقص السلطنين
المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دغاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله
لحماية أسرانا البواسل
هل ينقص السلطة الكفاءلت المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف
الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان
كنفاني، فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟؟؟؟؟؟
وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون شوكة
جلادي الاحتلال الصهيوني حيث تمت الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة
عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامية الجوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام
القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافا العالمي لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة
الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية للفضية السياسية للأسرى في المجتمع الدولي
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيءة الدولية، هل ينقص السلطنين
المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دغاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله
لحماية أسرانا البواسل
هل ينقص السلطة الكفاءلت المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف
الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان
كنفاني، فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟؟؟؟؟؟وازداد صراخهم علوا وشموخا وهم يكسرون
شوكة جلادي الاحتلال الصهيوني حيث تمت الخطوة الأولى نحو تعريب وتدويل قضيتهم بقوة
عزمهم والتفاف الشعب الفلسطيني حولهم،
إن أهمية " هيئة المحامية الجوليين للدفاع عن الأسرى" تتلخص في استخدام
القانون الدولي والمحاكم الدولية بل وكل المحافا العالمي لتحقيق ما يلي :
1- العمل على الزام الجلاد الصهيوني بحقوق الأسرى وفق اتفاقية جنيف الرابعة
2- العمل على محاكمة الجلاد الصهيوني بخصوص جميع جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخاصة
الأسرى
3- العمل على التواصل مع اسرانا البواسل في باستيلات الاحتلال
4- العمل كرافعة قانونية للفضية السياسية للأسرى في المجتمع الدولي
أسرانا لا زالوا يصرخون ويصرخون
لماذا لم تشكل قيادات السلطتين حتى الآن هذه الهيءة الدولية، هل ينقص السلطنين
المال؟؟
الشعب يجيب لا وألف لا ، فالشعب الذي يدفع دمه دغاعا عن حريته مستعد أن يدفع ماله
لحماية أسرانا البواسل
هل ينقص السلطة الكفاءلت المهنية الوطنية لهذا المشروع؟؟؟
الشعب يجيب لا، فشعبنا الذي أنتج إدواورد سعيد وهشام شرابي وأنيس وفايز ويوسف
الصايغ قطعا هو مليء بهذه الكفاءات
لم يبق سوى سؤال واحد وهو:
هل ينقص السلطتين قيادات واعية مخلصة للوطن؟؟؟
الشعب يقول : نعم وألف نعم ، السلطتان تفتقران لقيادات واعية مخلصة للشعب والوطن،
وهكذا يصبح المطلوب استبدال هذه القيادات وليس استبدال القضية كما قال غسان
كنفاني، فهل تفعل أيها الشعب العظبم؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق